أوضح النائب اللواء أشرف ريفي، أنه “كالعادة، يستعمل حزب الله المحكمة العسكرية لتمرير رسائل الترهيب، وهذه المرة طالت النائب البطريركي موسى الحاج في رسالةٍ للكنيسة المتمسكة بالسيادة. الممانعة تعيش على اتهام المسيحيين بالعمالة، والسنّة بالداعشية، والشيعة الأحرار بشيعة السفارات”.
وأضاف عبر “تويتر”، “كل التضامن مع الكنيسة، ومع المطران موسى الحاج وكل الذين يتعرضون للظلم وعلى رأسهم جان العليّة، الذي يبقى رمزاً للنزاهة ومواجهة الفساد مهما حاولوا إزعاجه وشيطنته”.