تقدّم البروفيسور وليد عربيد وأشقّاؤهُ وشقيقاتُهُ وأنسباؤهم وآل عربيد، بالشكر لكلّ مَن واساهم بوفاة والِدِهِم رامز عربيد.
سواء بحضورهم شخصيّا أو بالاتصال الهاتفيّ، من وزراءٍ ونوّابٍ حاليّينَ وسابقينَ ومدراء عامّين وأساتذة جامعيّين وضبّاط وإعلاميّين ورجال دين ودبلوماسيين وجميع الأهل والأقرباء والأصدقاء.
وخصّوا بالذّكر عطوفة الأمير طلال إرسلان لحضوره المأتم، ووليد بيك جنبلاط لاتصاله، بالإضافة إلى حضور النوّاب مروان حمادة وفيصل الصايغ وشارل عربيد وصلاح بو رعد.
راجين من الله تعالى ان لا يصيبهم مكروه.