شدّد مبعوث الأمم المتحدة الى سوريا ستيفان دي ميستورا على انّه “يجب مواصلة زخم المحادثات السورية في جنيف”.
وكانت قد كشفت وزارة الخارجية التركية عن “نشر مراقبين من روسيا وإيران وتركيا بمنطقة خفض التصعيد بإدلب”.
كما أكد وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمانوف ان “مناطق خفض التصعيد ستكون لستة أشهر ويمكن تمديدها، مشيرًا الى اتفاق روسي-إيراني-تركي على مناطق خفض التصعيد في سوريا. وأشار إلى أن “الجولة القادمة من المحادثات ستجري في أواخر تشرين الأول المقبل”.