أعلنت حملة “لحقي” في بيان بعنوان “لا ثقة ولا تفاوض.. الناس قالت كلمتها”، ان “جميع المحاولات لن تخدعنا وسوف لن تجدي نفعا”، مؤكدة “الثبات على المطالب، وهي: رحيل الحكومة وفرض تشكيل حكومة إنقاذية منحازة للناس ومن خارج منظومة المحاصصة، ذات مهام واضحة وثابتة، إدارة الأزمة، إجراءات ضريبية لصالح الناس وليس لصالح المحتكرين وكبار المتمولين، لتحقيق العدالة الاقتصادية والكرامة الإنسانية، إنتخابات نيابية مبكرة وفق قانون عادل يضمن صحة التمثيل وتحصين القضاء وتجريم تدخل القوى السياسية فيه”.
وشددت على ان “هذه الثورة هي ملك للناس، وقيادتها للناس. ولا نريد لها قيادة تفاوض السلطة بإسم الناس، أو تتسلق على ثورتهم ونضالهم”.