غرد الوزير السابق ألان حكيم عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “إن مشهد ما حصل في الأشرفية يتجاوز المعقول والتكسير والتخريب غير مقبول ولن يوقف عزيمة الناس بالاستمرار بالمطالبة بحقوقهم”.
وسأل: “لماذا لم نر توقيفات للمعتدين؟ أو أن التوقيفات هي فقط للثوار في صربا وجل الديب وبيروت؟”
أضاف: “أين المسؤولين؟ من يعوض المتضررين الأبرياء؟ أين السلطة؟ أو إنها لا تتحرك إلا لحجز مغانمها ومصالحها ومقاعدها؟”
وختم لافتا إلى أن “الاحتقان في الشارع قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه والحل يبقى بتشكيل حكومة”.