غرد رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط عبر “تويتر”، قائلاً: “اعترف بان الدوزنة الجديدة مع الحريري تشوبها ثغرات موضوعية حول بعض الملفات تأخذ لاحقا بعدا ذاتيا نحن بغنى عنه”.
وأضاف: “لكن ومع المفارقات في دوزنة الملفات الحساسة مثل الكهرباء والبطاقات الممغنطة بالتراضي، فاننا لن نقبل بعودة العلاقات اللبنانية السورية الى سابق عهدها من الوصاية، ولن نقبل الا بدوزنة دقيقة ومدروسة مدركين الواقع بان النظام حسن مواقعه؛ وهذا شأنه لكن لا بد من موقف موحد من العهد والوزارة في ارساء دوزنة مدروسة من الند الى الند منعا للانبطاحية المعهودة”.
وختم مغرداً: “في هذا الظرف الدقيق، وبالمناسبة وبكل هدوء بعيدا عن المزايدات، هذا هو الحد الادنى المطلوب احتراما لشهداء مسيرة ١٤اذار”.
وأضاف: “لكن ومع المفارقات في دوزنة الملفات الحساسة مثل الكهرباء والبطاقات الممغنطة بالتراضي، فاننا لن نقبل بعودة العلاقات اللبنانية السورية الى سابق عهدها من الوصاية، ولن نقبل الا بدوزنة دقيقة ومدروسة مدركين الواقع بان النظام حسن مواقعه؛ وهذا شأنه لكن لا بد من موقف موحد من العهد والوزارة في ارساء دوزنة مدروسة من الند الى الند منعا للانبطاحية المعهودة”.
وختم مغرداً: “في هذا الظرف الدقيق، وبالمناسبة وبكل هدوء بعيدا عن المزايدات، هذا هو الحد الادنى المطلوب احتراما لشهداء مسيرة ١٤اذار”.