غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، عبر حسابه على تويتر، قائلا:: هناك الحد الادنى لاحترام الناس وعقولهم. وللتذكير فقط فان حادثة البساتين نتيجة الفلتان السابق في بعض التظاهرات العسكرية وصولا الى جريمة الشويفات والذي هرب فيها الفاعل الى سوريا. لذا اعتقد انه آن الاوان لضم القضيتين والسلطات المختصة تقرر كيف واذا لزم المجلس العدلي للقضيتين سويا”.