بدأت جلسة مجلس الوزراء في القصر الجمهوري في بعبدا برئاسة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، وحضور رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري، والوزراء، وغياب وزير الطاقة والمياه سيزار أبي خليل بداعي السفر.
وعقد لقاء بين الرئيسين عون والحريري قبيل بدء الجلسة.
وقبيل الجلسة، قال وزير التربية والتعليم العالي مروان حمادة: “لا اظن ان ملف الكهرباء سيطرح في جلسة اليوم، لأن وزير الطاقة خارج البلاد”؛ مضيفاً: “نحن لا نتكلم مع حكومة مجرمين والحل للأزمة السورية يكون عبر الأمم المتحدة”.
بدوره، لفت وزير الدولة لشؤون المرأة جان اوغاسابيان إلى أن “المناطق الآمنة تبحث مع الامم المتحدة، وعودة النازحين ستكون من ضمن تسوية كبرى، ولا فائدة من بحثها لبنانياً”.
وقال وزير الاشغال العامة والنقل يوسف فنيانوس: “يزايدون علينا بعدم التحدث مع الحكومة السورية وبعدها يسبقوننا اليهم”. وعن ملف الكهرباء، قال: “لدي ثقة بالوزير ابي خليل لكن اللبنانيين يشعرون ان هناك صفقة، وبالتالي لتبديد هذا الهم اعدنا الملف الى ادارة المناقصات”.
وأوضح وزير الدولة لشؤون مجلس النواب علي قانصوه أن “اقرب واقصر الطرق لحل مسألة النازحين السوريين لعودة الاف منهم الى سوريا هو عبر التواصل مع الحكومة السورية”.
وأكد وزير الصحة العامة غسان حاصباني أنه “ليس معروفا من هي الجهة التي يجب التواصل معها لتأمين العودة الامنة للنازحين بحسب جميع الاتفاقات الدولية والطريق لا تزال طويلة بهذا الملف”. وعن ملف الكهرباء، قال: “كلمة تزوير غير مقبولة، بل جرى تعديل بعض الكلمات، ومع ذلك لا يجوز تعديل ما جرى الاتفاق عليه خلال جلسة مجلس الوزراء”.
وقال وزير الاعلام ملحم الرياشي: “الامم المتحدة هي الجهة المولجة الاهتمام بموضوع النازحين السوريين وعودتهم الى المناطق الامنة”. وأضاف: “سيتم اليوم اقرار مشروع تعديل قانون المطبوعات يحول نقابة المحررين الى نقابة تشبه نقابة الاطباء والمحامين”.
وأكد وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق أنه “سيتم الاتفاق على اجراء الانتخابات الفرعية خلال الجلسة”.
وعقد لقاء بين الرئيسين عون والحريري قبيل بدء الجلسة.
وقبيل الجلسة، قال وزير التربية والتعليم العالي مروان حمادة: “لا اظن ان ملف الكهرباء سيطرح في جلسة اليوم، لأن وزير الطاقة خارج البلاد”؛ مضيفاً: “نحن لا نتكلم مع حكومة مجرمين والحل للأزمة السورية يكون عبر الأمم المتحدة”.
بدوره، لفت وزير الدولة لشؤون المرأة جان اوغاسابيان إلى أن “المناطق الآمنة تبحث مع الامم المتحدة، وعودة النازحين ستكون من ضمن تسوية كبرى، ولا فائدة من بحثها لبنانياً”.
وقال وزير الاشغال العامة والنقل يوسف فنيانوس: “يزايدون علينا بعدم التحدث مع الحكومة السورية وبعدها يسبقوننا اليهم”. وعن ملف الكهرباء، قال: “لدي ثقة بالوزير ابي خليل لكن اللبنانيين يشعرون ان هناك صفقة، وبالتالي لتبديد هذا الهم اعدنا الملف الى ادارة المناقصات”.
وأوضح وزير الدولة لشؤون مجلس النواب علي قانصوه أن “اقرب واقصر الطرق لحل مسألة النازحين السوريين لعودة الاف منهم الى سوريا هو عبر التواصل مع الحكومة السورية”.
وأكد وزير الصحة العامة غسان حاصباني أنه “ليس معروفا من هي الجهة التي يجب التواصل معها لتأمين العودة الامنة للنازحين بحسب جميع الاتفاقات الدولية والطريق لا تزال طويلة بهذا الملف”. وعن ملف الكهرباء، قال: “كلمة تزوير غير مقبولة، بل جرى تعديل بعض الكلمات، ومع ذلك لا يجوز تعديل ما جرى الاتفاق عليه خلال جلسة مجلس الوزراء”.
وقال وزير الاعلام ملحم الرياشي: “الامم المتحدة هي الجهة المولجة الاهتمام بموضوع النازحين السوريين وعودتهم الى المناطق الامنة”. وأضاف: “سيتم اليوم اقرار مشروع تعديل قانون المطبوعات يحول نقابة المحررين الى نقابة تشبه نقابة الاطباء والمحامين”.
وأكد وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق أنه “سيتم الاتفاق على اجراء الانتخابات الفرعية خلال الجلسة”.