نددت كتلة اليسار الراديكالي في البرلمان الفرنسي، اليوم، بتوقيف نائبتها، ماتيلد بانو، اليوم بالجزائر، التي توجهت إليها للقاء “ناشطين من الحراك الشعبي”.
وجاء في بيان للحزب الذي يقوده جون لوك ميلونشو أن النائبة عن مقاطعة فال دومارن (الضاحية الباريسية)”اوقفت مع مرافقيها” اليوم في بجاية شرق الجزائر ثم تم تحويلهم نحو الجزائر العاصمة، حيث يوجدون في فندق “تحت الحراسة”.
واستنكرت الكتلة البرلمانية لحزب “لا فرانس أنسوميز” (فرنسا المتمردة) “التوقيف الجبري لبرنامج لقاءات ماتيلد بانو وفريقها وطالبت بضمانات حول أمنهم واحترام حرية تنقلهم”.