عبّرت مصادر وزاريّة عنْ “إستيائِها من إستمرار إضراب مُوظفي القطاع العامّ”، ووضعته في خانة “إذلال الناس وعرقلة مُعاملاتهم في الإدارات الرسميّة”، وتخوّفت من “إصرار الموّظفين على الإضراب لفترة أطول”.
وتلفت المصادر إلى أنّه “هناك معلومات عن مَزيد من التصعيد من قِبل الموظفين ممّا قد يجرُّ البلاد إلى الإنهيار الشامل على كافّة الصُّعد الصحيّة والحياتيّة والتربويّة”
المصدر: ليبانون ديبايت