في اليومين الماضيين، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو محرج للرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي عرّضته له زوجته ميلانيا في مطار بن غوريون في تل أبيب، بعدما صفعته ورفضت الإمساك بيده.
في هذا السياق، أنجزت صحيفة “إندبندنت” البريطانية تقريراً حول لغة جسد الثنائي وتصرفاتهما.
وكشف خبير لغة الجسد باتي وود أنّ “دونالد كان يمشي في المقدّمة لإظهار قوّته، ومدّ يده الى الخلف للإمساك بزوجته وقيادتها كالأطفال”، لافتاً الى أنّها “صفعته ودفعت بيده، بهدف التأكيد أنّه لا يمكنها قيادتها كالأطفال”.
وأشار الى أنّ “علاقة الثنائي جنسية بامتياز، إذ أنّه يلمسها في أماكن حساسة من جسمها أمام الناس، من دون الإكتراث لأي شيء”، معتبراً أنّ “ميلانيا تغيّرت منذ انتخاب زوجها رئيساً وهي تبدو غير سعيدة وتعيش بتوتر”.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا