ركزت مصادر سياسية قريبة من الحكومة، على ضرورة التمسك بسياسة النأي بالنفس التي حمت لبنان من الوقوع في مطبات إقليمية كثيرة، منذ بدء الحرب السورية، وان القوى السياسية ستكون امام اختبار القدرة على مواجهة انعكاسات صراع المحاور المتأجج، استنادا الى بنود التسوية السياسية المعتمدة، التي يتعين ان تنسحب على الجلسات التشريعية الثلاث المقررة لمناقشة وإقرار الموازنة العامة هذا الاسبوع.
(الانباء الكويتية)