كما كشفت عمليات الفحص وجود روابط تنظيمية بين عناصر البؤرة الإرهابية المُشار إليها وجماعة الإخوان الإرهابية، حيث تبين حصول عناصر تلك البؤرة على دعم مادي مما يسمى بـالحراك المسلح، التابع للجماعة الإرهابية لتمويل تنفيذ عملياتهم العدائية وكذا سابقة انضمام أحد قيادات البؤرة الهارب أسامة بحر أحمد عبدالواحد للجان العمل النوعي بالجماعة وتلقيه دورات تدريبية على تصنيع العبوات المتفجرة بإحدى الدول المجاورة.