حافظت الحركة الاحتجاجية في ساحة عبد الحميد كرامي “النور” في طرابلس، على زخمها منذ 17 تشرين الأول الماضي، حيث توافدت إلى الساحة مساء اليوم، حشود من أبناء المدينة ومن مناطق شمالية ولبنانية مختلفة، وسط الأغاني والأهازيج الشعبية والوطنية.
وخيم على أجواء الإعتصام في الساحة، الوضع المعيشي، حيث اشتكى العديد من المشاركين من ارتفاع أسعار السلع والمواد الغذائية بحجة ارتفاع سعر الدولار.