نشر الجيش السوري أسلاكا شائكة على طول الحدود بين لبنان وسوريا في جوار معبر مطربة المجاور لبلدة القصر، لمنع الانتقال سيرا على الأقدام. وأصبح التنقل لمواطني القرى المجاورة محصورا بالمعابر الشرعية التي تقتصر على معبر الجوسية المجاور لبلدة القاع، مما يرتب أعباء على اللبنانيين المقيمين في القرى الحدودية في الداخل السوري، الراغبين في الانتقال، وبينهم عشرات الموظفين. وجددت فاعليات المنطقة المطالبة بمعبر شرعي رسمي.