حذر منسق الشؤون الإنسانية والإغاثة في الأمم المتحدة الاثنين من أن شن عملية عسكرية واسعة النطاق على محافظة ادلب السورية يمكن أن يؤدي الى “اسوأ كارثة إنسانية” في القرن الحادي والعشرين.
وصرح للصحافيين في جنيف “يجب أن تكون هناك سبل للتعامل مع هذه المشكلة بحيث لا تتحول الأشهر القليلة المقبلة في إدلب إلى أسوأ كارثة إنسانية مع أكبر خسائر للأرواح في القرن الحادي والعشرين”.