جاء في “الأنباء” الإلكترونيّة:
ضبط العالم العربي توقيته على توقيت جدّة، حيث تُعقد قمّة جامعة الدول العربية على مستوى الرؤساء، لأنها تحمل في طياتها الكثير من العناوين، لا سيما أنها الأولى بعد التقارب السعودي الإيراني، وعلى جدول أعمالها ملفات مصيرية كحربي اليمن والسودان.
مصادر سياسية على اطلاع على ما قد يصدر عن القمة العربية من قرارات وتوصيات استبعدت، في اتصال مع جريدة “الأنباء” الالكترونية، أن “يحظى لبنان بالاهتمام المطلوب من هذه القمة، لأنه ليس أولوية على جدول الأعمال، وحضوره القمّة يأتي من باب الاجماع العربي وليس من أجل مساعدته على إنهاء الشغور الرئاسي ومعالجة اقتصاده المنهار، ولن يحصل لبنان في البيان الختامي للقمة إلّا على التمنّي بانتخاب رئيس للجمهورية ومعالجة أزمته الاقتصادية”.