أظهرت أبحاث جديدة أن الإجهاد الناتج عن فقدان أحد الأحبة قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وتقول النتائج إن الذين يعانون من اضطرابات مرتبطة بالإجهاد، مثل اضطراب ما بعد الصدمة، هم أكثر عرضة بنسبة 64% لخطر الإصابة بفشل القلب في السنة الأولى من حدوث صدمة ما.
ودرس الباحثون المرضى الذين يعانون من الاضطرابات المرتبطة بالإجهاد، وهي مجموعة من الحالات النفسية الناجمة عن حدث حياتي مرهق، ويمكن أن تشمل الحزن على فقدان أحد أفراد الأسرة أو تشخيص الإصابة بمرض فتاك أو كوارث طبيعية أو التعرض لهجمات عنيفة وما إلى ذلك.