شهد عام 2018 طفرة في أداء وقدرات الروبوتات في مختلف المجالات على مستوى العالم بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي التي جعلتها تتمتع بقدرات تفوق البشر أذهلت كل من يراها.
وقد اقتنعت الحكومات بضرورة دمج الروبوتات في مجال العمل وقيامها بمهن كان يؤديها البشر بهدف مساعدة الإنسان وأخرى ساهمت في حل مشاكل اجتماعية وصحية.